لينوفو ثينك باد E14 الجيل السابع لابتوب بمعالج إنتل كور ألترا 5 225U، ذاكرة 8 جيجابايت DDR5، تخزين 512 جيجابايت SSD، رسوميات إنتل، شاشة 14 بوصة WUXGA، لوحة مفاتيح إنجليزية، اللون أسود، نظام تشغيل (ويندوز 11 معدل)

لينوفو ثينك باد E14 الجيل السابع

معالج فعال وحديث

يعمل جهاز لينوفو ثينك باد E14 الجيل السابع بمعالج إنتل كور ألترا 5 225U، وهو جزء من أحدث جيل من شرائح إنتل عالية الأداء وموفرة للطاقة. مصمم للمهنيين والمستخدمين اليوميين على حد سواء، يوفر هذا المعالج توازناً مثالياً بين الأداء واستهلاك الطاقة. سواء كنت تعمل على مستندات المكتب، تتصفح الإنترنت، تحضر اجتماعات افتراضية، أو تشغل برامج إنتاجية خفيفة، يقدم معالج كور ألترا 5 أداءً سلساً وموثوقاً.

تعدد المهام بسلاسة مع ذاكرة 8 جيجابايت

مع 8 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، يقدم هذا اللابتوب ذاكرة كافية لتعدد المهام اليومي. إنه مثالي للمستخدمين الذين يتنقلون بين التطبيقات، علامات التبويب في المتصفح، وأدوات العمل بشكل منتظم. سواء كنت تستخدم مايكروسوفت أوفيس، تدير البريد الإلكتروني، أو تشارك في مكالمات فيديو، تضمن هذه الذاكرة استجابة سريعة دون تباطؤ مزعج. كما أنها كافية لتحرير الصور الخفيف، مهام التطوير الأساسية، وتشغيل برامج الإنتاجية الحديثة.

تخزين SSD سريع وموثوق

يحتوي جهاز ThinkPad E14 الجيل السابع على قرص تخزين SSD بسعة 512 جيجابايت، مما يوفر أوقات إقلاع سريعة، وصولاً سريعاً للملفات، وتحميلاً سريعاً للبرامج. تُعد أقراص SSD أسرع بكثير وأكثر موثوقية من الأقراص الصلبة التقليدية، مما يحسن استجابة النظام بشكل عام. توفر سعة 512 جيجابايت مساحة واسعة لتخزين مستندات العمل، التطبيقات، الملفات الشخصية، والوسائط دون الحاجة لأقراص خارجية أو التخزين السحابي للاستخدام اليومي.

شاشة WUXGA واضحة ومضغوطة

يتميز اللابتوب بشاشة بحجم 14 بوصة ودقة WUXGA (1920 × 1200)، تقدم صوراً واضحة ونسبة عرض إلى ارتفاع مثالية للإنتاجية. توفر الشاشة ذات النسبة 16:10 مساحة رأسية أكبر مقارنة بالشاشات التقليدية 16:9، مما يجعلها ممتازة للعمل على المستندات، الجداول، والمواقع الإلكترونية. رغم صغر حجمها، تقدم الشاشة نصوصاً واضحة، صوراً حادة، وزوايا مشاهدة مريحة، مما يجعلها مناسبة للاستخدامات العملية والترفيهية.

رسوميات إنتل المدمجة للاستخدام اليومي

يأتي الجهاز مزوداً برسوميات إنتل المدمجة، المناسبة للمهام العامة مثل مشاهدة الفيديوهات، إنشاء العروض التقديمية، تصفح الإنترنت، وحتى الأعمال الإبداعية الخفيفة. رغم أنها غير مخصصة للألعاب أو المهام الرسومية الثقيلة مثل النمذجة ثلاثية الأبعاد، إلا أن بطاقة الرسوميات المدمجة فعالة في استهلاك الطاقة وقادرة على التعامل مع التطبيقات العملية والإنتاجية الأساسية بكفاءة.